تستعد الفنانة ريم الكويتية للعودة إلى الساحة الفنية بعد انقطاع طويل، من خلال مشاركتها في عدة أعمال متميزة، في مسلسل بنات الثانوية ومسلسل امي وبرنامج شيهان شو ، والمسلسل الخليجي المنتظر “بنات الثانوية” في موسمه الثاني، حيث ستلعب دورًا جديدًا يسهم في إضفاء بعد آخر على قصة المسلسل، الذي يتناول قضايا الشباب والمراهقين في المجتمع الخليجي. كمروجة للمخدرات داخل المدرسة يُذكر أن مسلسل “بنات الثانوية” يحظى بجمهور واسع، ويعد أحد الأعمال الدرامية التي تسلط الضوء على قضايا الشباب في الخليج.
كذلك ستشارك ريم في مسلسل “أمي”، وهو عمل تركي مدبلج باللهجة الخليجية، يروي قصة اجتماعية مؤثرة تعكس تحديات الحياة. كما ستظهر الفنانة أيضًا في برنامج “شيهان شو”، الذي من المتوقع أن يعرض جانبًا جديدًا من شخصيتها الفنية وهو الكوميديا الساخرة.
وتحدثت ريم عن عودتها قائلةً: “الدراما الخليجية اليوم تطورت بشكل كبير وأصبحت تواكب تطلعات الجمهور، من خلال المواضيع الهادفة والمعالجات العميقة، بالإضافة إلى الاهتمام بالمواهب الحقيقية التي تبرز جمال وعمق المجتمع الخليجي.” وأضافت أن هناك وعيًا وإدراكًا متزايدين حول أهمية الموهبة والاحترافية، ما يعكس تحول الدراما الخليجية إلى منصة حقيقية لاستقطاب المواهب الشابة من مختلف دول الخليج، سواء في الكتابة أو الإخراج أو التمثيل.
تستعد الفنانة ريم الكويتية للعودة إلى الساحة الفنية بعد انقطاع طويل، من خلال مشاركتها في عدة أعمال متميزة، في مسلسل بنات الثانوية ومسلسل امي وبرنامج شيهان شو ، والمسلسل الخليجي المنتظر “بنات الثانوية” في موسمه الثاني، حيث ستلعب دورًا جديدًا يسهم في إضفاء بعد آخر على قصة المسلسل، الذي يتناول قضايا الشباب والمراهقين في المجتمع الخليجي. كمروجة للمخدرات داخل المدرسة يُذكر أن مسلسل “بنات الثانوية” يحظى بجمهور واسع، ويعد أحد الأعمال الدرامية التي تسلط الضوء على قضايا الشباب في الخليج.
كذلك ستشارك ريم في مسلسل “أمي”، وهو عمل تركي مدبلج باللهجة الخليجية، يروي قصة اجتماعية مؤثرة تعكس تحديات الحياة. كما ستظهر الفنانة أيضًا في برنامج “شيهان شو”، الذي من المتوقع أن يعرض جانبًا جديدًا من شخصيتها الفنية وهو الكوميديا الساخرة.
وتحدثت ريم عن عودتها قائلةً: “الدراما الخليجية اليوم تطورت بشكل كبير وأصبحت تواكب تطلعات الجمهور، من خلال المواضيع الهادفة والمعالجات العميقة، بالإضافة إلى الاهتمام بالمواهب الحقيقية التي تبرز جمال وعمق المجتمع الخليجي.” وأضافت أن هناك وعيًا وإدراكًا متزايدين حول أهمية الموهبة والاحترافية، ما يعكس تحول الدراما الخليجية إلى منصة حقيقية لاستقطاب المواهب الشابة من مختلف دول الخليج، سواء في الكتابة أو الإخراج أو التمثيل.